البحث العلمي
مرحبا بك أخي الزائر في منتدى البحث العلمي
البحث العلمي
مرحبا بك أخي الزائر في منتدى البحث العلمي
البحث العلمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البحث العلمي

منتدى يهتم بالبحوث والدراسات الجامعية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مدخل إلى علم اجتماع

اذهب الى الأسفل 
+2
bilal
أسماء
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أسماء

أسماء


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 33
تاريخ التسجيل : 21/01/2011

مدخل إلى علم اجتماع Empty
مُساهمةموضوع: مدخل إلى علم اجتماع   مدخل إلى علم اجتماع I_icon_minitimeالجمعة يناير 21, 2011 12:10 pm

تعريف علم الاجتماع

لا تزال مشكلة وضع تعريف محدد لعلم الاجتماع من المشكلات والقضايا التي تواجه الباحثين في علم الاجتماع هذا بالرغم من مرور قرنين من الزمان على نشأة هذا العلم.
وترجع طبيعة هذه المشكلة نتيجة مجموعة من العوامل المختلفة من أهمها:
1 ـ تنوع تراث علم الاجتماع وتطوره وتعدد مشكلاته وقضاياه المختلفة.
2 ـ اختلاف علماء الاجتماع حول طبيعة المحور الأساسي الذي يقوم عليه علم الاجتماع ذاته.
3 ـ تباين نوعية النظريات والمناهج وطرق البحث والأساليب التي يتبناها الباحثون على المستويين النظري والميداني عندعند تناولهم للقضايا وللمشكلات في علم الاجتماع.
4 ـ اختلاف الاتجاه الأيديولوجي الذي يعتنقه الباحثون والعلماء عند تحديد أهداف دراستهم وتناولهم للمشكلات والظواهر الاجتماعية وبالرغم من هذه العوامل وطبيعة مشكلة التعريف لعلم الاجتماع إلا أننا نجد أن هناك ثلاث أنواع أو تصنيفات مميزة لتعريف علم الاجتماع.
1ـ التعريف حسب وجهة نظر العلماء.
2ـ التعريف حسب المداخل العامة لعلم الاجتماع.
3ـ التعريف حسب موضوعات وقضايا علم الاجتماع.
النشأة والتطور
البدايات الأولى لنشأة علم الاجتماع:
أدت التطورات الفكرية والثقافية والاجتماعية التي شهدها القرنان السابع عشر والثامن عشر إلى ظهور مجموعة من العلماء المتخصصين الذين سعوا إلى تحديد ماهية علم الاجتماع وفصله عن الفلسفة باعتبارها العلم الأول الذي كان مهيمناً على العديد من العلوم الاجتماعية.
فظهرت مجموعة من آراء علماء الاجتماع الأوائل الذين تناولوا موضوعات هذا العلم ومجالاته المختلفة.
ومن أهم هؤلاء العلماء:
أوغست كونت جاءت آراء كونت تنادي بضرورة وجود علم الفيزياء الاجتماعي التي يدرس المجتمع والحياة اليومية والمشاكل الناتجة عن المجتمع الصناعي الحديث كما اهتم بتحديد القوانين والأسس الذي يجب أن يهتم بها الباحث الاجتماعي.
ويعتبر أوغست كونت المؤسس الأول لعلم الاجتماع، فقد ناقش أيضاً تطور المجتمعات من خلال ثلاث مراحل هي:
أ ـ اللاهوتية حيث يتم تفسير كل الظواهر استناداً إلى الدين.
ب ـ المرحلة الميتافيزيقية: حيث يبدأ العقل في التفكير فيما وراء الأشياء.
جـ ـ المرحلة العلمية: حيث يرجع كل شيء إلى العلم.
كارل ماركس يرى ماركس أن علم الاجتماع هو العلم الذي يدرس المشاكل الاجتماعية، كما ركز على دراسة النسق الأيديولوجي والفكري في المجتمع وقدم عدة نظريات عن الصراع والتغير والتطور والتقدم.
إميل دور كايم: من أهم القضايا التي تناولها دوركايم دراسة الظواهر الاجتماعية على أنها حقائق ووقائع موجودة في المجتمع كما اهتم بدراسة قضايا سيكولوجية مثل الانتحار، وهو صاحب نظرية التضامن الاجتماعي (الآلي والعضوي)، كما اهتم أيضاً بالدين والأخلاق باعتبارهما أساساً لعمليات التغيير التي تجري في البناءات والنظم الاجتماعية.
ماكس فيبر: نظراً لظهور أفكار فيبر في فترة زمنية معاصرة فقد اختلف مع دوركايم في العديد من القضايا وخاصة الدين والصراع الطبقي والاغتراب وذلك لتوسع فيبر في دراسته للأديان السماوية والأرضية وقد قام فيبر بوضع العديد من النظريات الخاصة بعلم الاجتماع واستخدم التحليل المقارن لاثبات نظرياته.

الاتجاهات الحديثة والمعاصرة في نظرية علم الاجتماع
وهم عبارة عن أربع اتجاهات:
1- الاتجاه الوظيفي.
2- الاتجاه الماركسي.
3- الاتجاه الراديكالي.
4- الاتجاه النقدي.
استراتيجية السياسة الاجتماعية
السياسة الاجتماعية
قد تدرس السياسة الاجتماعية على أنها استراتيجية للتنمية الشاملة أو قد ندرس انطلاقاً من جانب واحد أو قد تدرس انطلاقاً من علاقتها بالسياسة الاقتصادية أو في ارتباطها بسياسات اجتماعية وأثر كل سياسة منها على على الأخرى.
ـ إلى أي مدى يمكن أن يسهم علماء الاجتماع في تقديم وصياغة وتنفيذ وتقييم السياسة الاجتماعية؟
الجماعة الأولى تقول: دور علماء الاجتماع يتركز حول الدراسات التي توفر المعلومات والبيانات التي تساعد على إكتشاف الحقيقة أو الواقع وليس إلى تنفيذ برامج السياسة الاجتماعية، بما معناه إن أصحاب هذا الرأي يعتقدون أن دور علماء الاجتماع هو دور غير مباشر في مجال السياسة الاجتماعية.
الجماعة الثانية تقول: بأنه على علماء الاجتماع توجيه أبحاثهم حول القضايا والموضوعات الخاصة في عملية وضع السياسة الاجتماعية. وقد حدد أصحاب هذا الرأي الموضوعات التي يجب أن يتناولوها في أبحاثهم وكيفية القيام بهذه البحوث. ولكن أصحاب هذا الرأي يبقى محصوراً في عملهم الأكاديمي ونادراً ما يكون لهم دور في وضع السياسات الاجتماعية أي أن عملهم أيضاً غير مباشر.
الجماعة الثالثة تقول: أن لعلماء الاجتماع دوراً فعالاً ومباشراً في عملية وضع السياسة الاجتماعية وغالباً ما يطلب من هذه الجماعة تقييم وتطوير السياسة الاجتماعية من خلال مسح المنطقة الخاصة بالسياسة الاجتماعية وتقديم التوصيات اللازمة وذلك يتم في المراحل الأولى لبرامج السياسة الاجتماعية. وقد يطلب من علماء الاجتماع القيام بالدراسات التقييمية للسياسات أو برامج معينة وبمجرد انتهاء ذلك ينسحب العالم الاجتماعي من مهمة وضع السياسة الاجتماعية وهذه الجماعة على الرغم من اشتراكها في مرحلة واحدة فقط في عملية وضع السياسة الاجتماعية إلا أن لها تأثيراً مباشراً على السياسة الاجتماعية أكثر من أفراد الجماعتين السابقتين.
الجماعة الرابعة: ترى دورها في الانشغال الكامل في عملية وضع السياسة الاجتماعية في كل مراحلها من خلال إيجاد الحلول العملية لمشاكل معينة عن طريق استخدام خبرتهم ومعرفتهم العلمية. والحقيقة أن هؤلاء العلماء يسدون الفجوة بين علم الاجتماع والسياسة الاجتماعية.
خلاصة القول: أن العلاقة بين العلم الاجتماعي والسياسة الاجتماعية قد تتأثر بدور العالم الاجتماعي الذي يرغب أن يلعب في عملية وضع السياسة الاجتماعية ومحور التركيز في بحثه والمدى الذي يستطيع أن يكون قادراً باستقلالية في المشاركة في وضع السياسة الاجتماعية.
العلاقة بين السياسة الاجتماعية والسياسة الاقتصادية
المدرسة الكلاسيكية من الإقتصاديين ترى أن بلوغ الرفاهية المنشودة في الدول الصناعية يتطلب إفساح المجال للمنافسة دون قيود، وتدخل الدولة يكون منعاً للاحتكار فقط. ويرى دارسون آخرون أن كثيراً في هذا التدخل ينبثق من رغبة بعض القوى في التدخل في الإقتصاد الحر وتدمير ونقل موقع اتخاذ القرار في مجالات الاقتصاد في السوق إلى الساحة السياسية.
أما الماركسية تختلف بالرأي كل الاختلاف عن هذه الآراء فتقول: إن التدابير التي تقوم بها الدول الرأسمالية ما هي إلا لتجنّب الثورة التي يمكن أن تقوم بها الطبقات العمالية.
ومن خلال هاتين النظريتين التي تربط بين الاقتصاد والحكم أن السياسة الاجتماعية لا تعتمد على السياسة الاقتصادية فحسب إنما تتفرع منها فمفتاح القضايا السياسية في المجتمع المعاصر يتمثل في أولئك الذين يسيطرون على الاقتصاد.
ونستخلص من هذا أن المقومات المؤثرة في الرفاهية اقتصادية في أساسها ولا يمكن أن نفهم السياسة الاجتماعية إلا من خلال علاقاتها بالسياسة الاقتصادية.
علم اجتماع السياسي
أثارت التغيرات الحاصلة في طبيعة النظم الاجتماعية للمجتمعات الحديثة في بداية القرن التاسع عشر اهتمام العديد من علماء الاجتماع الذين سعوا لدراسة هذه النظم وخاصة النظام السياسي الذي يعد من أهمها، فجاء علم الاجتماع السياسي ليعالج طبيعة البناءات والنظم السياسية المتعددة الأهداف والوظائف في الحياة الاجتماعية الحديثة.
ويعرّف علم الاجتماع السياسي على أنه أحد فروع علم الاجتماع الذي يهتم بدراسة كل من النتائج والأسباب الاجتماعية لعملية توزيع القوة داخل أو بين المجتمعات، كما أنه يعالج أنماط الصراع السياسي والاجتماعي الذي يؤدي إلى تغيير عملية توزيع القوة. وهو أيضاً العلم الذي يقدم النظام السياسي في إطار العلاقة التكاملية مع مختلف النظم الاجتماعية المكوّنة لبناء المجتمع ككل. وقد اختلف علماء الاجتماع السياسي في إدراج تسمية محددة لعلم الاجتماع السياسي، حيث رأى بعض العلماء السياسيين أن علم الاجتماع السياسي يرتبط بمفهوم الدولة وهو بالتالي يحدد على أنه علم حكم الدولة ومعرفة كل ماله علاقة بفن حكم الدولة وإدارة علاقاتها مع الدول الأخرى، وعليه فإن علم الاجتماع السياسي هو «علم الدولة».
وفي المقابل حاول بعض العلماء التأكيد على أن علم الاجتماع السياسي هو علم السلطة والحكومة والولاية والقيادة في كل المجتمعات البشرية. وبالتالي يعتبر مفهوم علم الاجتماع السياسي مرتبط «بعلم السلطة».
علم الاجتماع القانوني
اهتم علماء الاجتماع بدراسة القانون وعملوا على تحديد معانيه وخاصة عند دراستهم لأنساق الضبط الاجتماعي وعلاقته بتنظيم العلاقات الاجتماعية بين الأفراد والجماعات والدولة. كما ركز علماء الاجتماع على وضع تعريف للقانون باعتباره (قواعد تضعها الدولة وتقوم بتنفيذها عن طريق استخدام الوسائل الجبرية والقهرية).
وقد أكد علماء القانون على خصائص وسمات القانون في تحديد قواعد السلوك وإقامة نظام اجتماعي وذلك لأن مصطلح القانون يستخدم للإشارة إلى عدة معانٍ مثل قانون الكون، قانون الجاذبية، قانون العرض ووالطلب... إلا أن اللغة القانونية استخدمت مصطلح القانون للدلالة على «مجموعة القواعد والسلوك الملزمة للأفراد في المجتمع» أو أنه «مجموعة القواعد التي تنظم سلوك الأفراد في المجتمع تنظيماً يحقق الخير للفرد ويكفل التقدم للجماعة والتي تتولى تنفيذها على الأفراد سلطة عليا في تلك الجماعة».
ومن أهداف علم الاجتماع القانوني أنه يهتم بدراسة المؤسسات القضائية وكيفية صنع القوانين وكذلك دراسة الظاهرة القانونية والعلاقة المتبادلة بينها وبين المناقشات السوسيولوجية المطروحة، وأيضاً دراسة الظاهرة القانونية وعلاقتها بالضبط الاجتماعي وكيفية المحافظة على النظام الاجتماعي العام.
علم اجتماع الإدارة
استقطبت مشكلة إدارة المؤسسات الاجتماعية الناتجة عن التطورات العلمية والتكنولوجية العديد من المتخصصين في مجال العلوم الإنسانية والطبيعية معاً. وتضافرت جهود العلماء لدراسة هذه المشكلات ومحاولة إيجاد حلول علمية لها. وكذلك تطوير عمليات إدارة المؤسسات الاجتماعية.
علم الاجتماع الديني
تعريف الدين
واجهت علماء الاجتماع الكثير من المعوقات في صدد وضع تعريف محدد للدين يكون بمثابة أداة تحليلية تفيدهم في فهم أشكال معينة من الحياة الدينية والسلوك الديني، فلم تُكتشف بعد أي جماعة إنسانية دون أن يكون لها سلوك ديني وقد حاول العديد من علماء الاجتماع إيجاد نوع من التعريف للدين فقد قال البعض أن (الدين هو قدرة الكائن الإنساني على التسامي بطبيعته البيولوجية من خلال تكوّن المعاني الوضعية والعالمية والأخلاقية).
ورأى البعض الآخر أن (الدين هو نسق من الرموز التي تحاول خلق حالة نفسية عامة ومستمرة ودوافع في كل الناس عن طريق تكوين مفاهيم عن النظام العام للوجود وتغليف هذه المفاهيم بهالة من الواقعية حتى تبدو هذه الحالات النفسية وهذه الدوافع على أنها واقعية ومتميزة).
وهناك تعريفاً آخر للدين باعتباره ظاهرة اجتماعية، فالدين نسق من الاعتقادات والممارسات التي تستطيع جماعة من الناس من خلاله أن تفسر وتستجيب لما تشعر به على أنه مقدس أو ما هو فوق الطبيعي.
علم اجتماع التنمية
مفهوم التنمية
من الخطأ التعرض لمفهوم التنمية دون الحديث عن مفهوم التخلف فهما وجهان لعملة واحدة وهما أيضاً قضية واحدة مترابطة ومتكاملة ذات عناصر مفسرة لبعضها البعض.
ولقد أشار الباحثون إلى أن التخلف هو الظاهرة الطبيعية والنتيجة الحتمية لأسلوب الإنتاج الرأسمالي وسيادته على المجتمعات قبل الرأسمالية.
ولقد ترتب على سيطرة الرأسمالية على معظم هذه البلدان ظهور تقسيم عالمي للعمل فالمجتمعات المتقدمة تمثل الطبقات العليا ذات القوة الصناعية والمجتمعات الأخرى تمثل الطبقات السفلى حيث تمد المجتمعات المتقدمة بالمواد الخام والعمل الرخيص، كما أنها تتميز بإنتاج زراعي محدود ومتخصصة اقتصادياً في إنتاج واحد أو إنتاج سلع قليلة. وقد ظهر مفهوم آخر للتخلف بأنه (التأخر بالمقارنة بالدول التي وصلت إلى مرحلة متقدمة من الإنتاج والاستهلاك والتنظيم).
ومن الجدير بالذكر أن كلمة التخلف لا تعني أن البلدان الفقيرة متخلفة لحال متأصلة فيها ولكن لأنها ظلت كذلك بسبب الاستنذاف الهائل الذي مارسته الدول الرأسمالية لموارد البلدان المتخلفة إضافة إلى إغراقها بالديون وسيطرة الشركات المتعددة الجنسيات على أسواقها ومنتجاتها.
أما فيما يتعلق بمفهوم التنمية فقد تزامن ظهوره مع بلوغ الرأسمالية ذروة نموها وما صاحبها من تقدم وتطور.
ويمكن تعريف التنمية على أنها (عملية تغيير واعٍ يحدث في المجتمع من خلال التوحد والمشاركة بين جهود المواطنين والحكومة بهدف الاستفادة من كافة الموارد المتاحة في المجتمع وتحقيق الرفاهية الاجتماعية والاقتصادية ويتم ذلك وفق خطة مرسومة).
علم الاجتماع الحضريكانت البدايات الأولى لنشأة علم الاجتماع الحضري كإستجابة مباشرة لمخلفة الظروف المحيطة بالمدينة داخلياً وخارجياً. وكانت المدينة والظواهر الحضرية تشكل محور الاهتمام في مجال متميز البحث في العلوم الاجتماعية.
ويدين علم الاجتماع الحضري في نشأته الأولى لأعمال عدد من رواد علماء الاجتماع وخصوصاً في أوروبا حيث قام هؤلاء العلماء بتحديد موضوعات ومجالات علم الاجتماع الحضري وقاموا بتعريفها على ضوء النقاط التالية:
1 ـ أن المجتمع الحضري الكامل يجب أن يقوم على علاقات تجارية.
2 ـ أن يكون له صفة الاستقلال الذاتي الذي يتمثل في وجود محكمة وقانون خاص به واستقلال سياسي وعسكري.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
bilal

bilal


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 279
تاريخ التسجيل : 19/01/2011
العمر : 39
الموقع : https://unva.forumalgerie.net

مدخل إلى علم اجتماع Empty
مُساهمةموضوع: رد: مدخل إلى علم اجتماع   مدخل إلى علم اجتماع I_icon_minitimeالجمعة يناير 21, 2011 12:14 pm

مشكورة أستاذة أسماء على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://unva.forumalgerie.net
lamia

lamia


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 290
تاريخ التسجيل : 27/01/2011

مدخل إلى علم اجتماع Empty
مُساهمةموضوع: رد: مدخل إلى علم اجتماع   مدخل إلى علم اجتماع I_icon_minitimeالخميس يناير 27, 2011 2:37 pm

شكراااا بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
bboukhari144

bboukhari144


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 32
تاريخ التسجيل : 28/01/2011

مدخل إلى علم اجتماع Empty
مُساهمةموضوع: مشكرررررررررررررررررررررررة    مدخل إلى علم اجتماع I_icon_minitimeالسبت يناير 29, 2011 1:49 am

بارك الله فيك استاذة على اعمالك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البلسم الشافي

البلسم الشافي


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 523
تاريخ التسجيل : 30/01/2011
الموقع : https://unva.forumalgerie.net

مدخل إلى علم اجتماع Empty
مُساهمةموضوع: رد: مدخل إلى علم اجتماع   مدخل إلى علم اجتماع I_icon_minitimeالأحد يناير 30, 2011 7:21 am

مشكورة استاذة علي الموضوع الرائع والشامل لمقياس علم الاجتماع
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير وجعله في ميزان حسناتك
ننتظر المزيد
تقبلي مروري
البلسم الشافي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أسماء

أسماء


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 33
تاريخ التسجيل : 21/01/2011

مدخل إلى علم اجتماع Empty
مُساهمةموضوع: رد: مدخل إلى علم اجتماع   مدخل إلى علم اجتماع I_icon_minitimeالأحد يناير 30, 2011 8:36 am

شكرا جزيل الشكر على مروركم وقرائتكم أتمنى تعم الإفادة وردودكم تزيد تشجع وتخلينا نبذلوا مجهود أكبر للإادة ونحن في خدمة العلم بالتوفيق والنجاح للجميع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
soufi

soufi


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 05/02/2011

مدخل إلى علم اجتماع Empty
مُساهمةموضوع: رد: مدخل إلى علم اجتماع   مدخل إلى علم اجتماع I_icon_minitimeالسبت فبراير 05, 2011 3:34 am

شكرا استاذة على هذا الاثراء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مدخل إلى علم اجتماع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مدخل لعلم اجتماع الاتصال (1) أ.د نور الدين زمام
» مدخل لعلم اجتماع الاتصال (2) /أ.د.نور الدين زمام
» علم اجتماع التربوي
» مصطلحات علم اجتماع 1
» علم اجتماع السكان:

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البحث العلمي :: منتدى العلوم الإجتماعية والإنسانية :: قسم علم الإجتماع-
انتقل الى: