البحث العلمي
مرحبا بك أخي الزائر في منتدى البحث العلمي
البحث العلمي
مرحبا بك أخي الزائر في منتدى البحث العلمي
البحث العلمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البحث العلمي

منتدى يهتم بالبحوث والدراسات الجامعية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نظام ليسانس ماستر دكتوراء ل م د

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أسماء

أسماء


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 33
تاريخ التسجيل : 21/01/2011

نظام ليسانس ماستر دكتوراء ل م د  Empty
مُساهمةموضوع: نظام ليسانس ماستر دكتوراء ل م د    نظام ليسانس ماستر دكتوراء ل م د  I_icon_minitimeالأحد فبراير 20, 2011 10:13 am

نبذة حول نظام LMD
هو عبارة عن هيكل تعليمي مستوحى من الدول الأنجلوساكسونية يحتوي على ثلاث شهادات هي:
شهادة ليسانس L شهادة ماستر M شهادة دكتوراه D
و هو مطبق حاليا في كل من : الولايات المتحدة الأمريكية – كندا- انجلترا- فرنسا- بلجيكا- روسيا- ألمانيا..إلخ.
كما نجد أن بعض الدول تقتصر في تطبيقه على المضمون دون أن يطبق شكلا،بحيث نجدها تدرس بعض التخصصات بطريقة ألـ LMD.دون الإفصاح عن ذلك رسميا.
و قد اختارته وزارة التعليم الجزائرية كبديل للنظام الكلاسيكي و ذلك لحل بعض المشاكل التي يتخبط فيها هذا الأخير كالرسوب- البقاء طويلا في الجامعة – صعوبة نظام التقييم و الانتقال نوعية وكفاءة التأطير...إلخ.
نظرة حول ألـLMD :
بعد التقرير الذي قدمته اللجنة الوطنية لإصلاح المنظومة التربوية الخاص بالجانب الجامعي من تكوين الطالب تبين أن النظام الحالي المستعمل في التدريس يحتوي على اختلالات كبيرة أصبحت تتراكم عبر السنوات، مشكلة أزمات و هذا لعدم استجابة هذه المنظومة الجامعية للتحديات التي يفرضها التطور السريع في مجالات العلوم و التكنولوجيات و الاقتصاد و الإعلام و الاتصال وعدم تلبيتها لاحتياجات المحيط الاجتماعي والاقتصادي ، و كذا عدم التواكب و الدينامكية المتسارعة في عصر العولمة و الانترنيت و عصر التكنولوجيا المتطورة.
إذ كان لابد من إيجاد نظام بديل فيه من المواصفات ما يؤهله إلى أن يلبي احتياجات الطالب الجامعي في هذا العصر تماشيا و احتياجات الدولة والمجتمع في كل الجوانب.
و على هذا الأساس تم اختيار نظام ألـLMD لتطبيقه في الجامعة الجزائرية بداية من سبتمبر 2004م و هذا من أجل:
- توفير تكوين نوعي لمسايرة العصر.
- تحقيق استقلالية المؤسسات الجامعية وفق السير الحسن.
- المساهمة في تنمية البلاد.
هيكلة نظام الـLMD :
أ- ليسانس :هي شهادة تحضر في 03 سنوات و تنقسم إلى فرعي:
1-شهادة ليسانس مهنية : بحيث يتلقى فيها الطالب تكوين يؤهله لان يكون جاهز للحياة العملية و تكون البرامج كالأتي:
- 70 بالمائة برامج مشتركة وطنيا.
- 30 بالمائة برامج محلية تخضع لاحتياجات قطاع الشغل في الولاية الجامعية.
2- شهادة ليسانسعلمية- أكاديمية : تسمح للطالب بمتابعة الدراسة تحضيرا لنيل شهادة الماستر و الأصل هنا أن تكون البرامج مشتركة وطنيا – و هو غير معمول به في نظام الـLMD بفرنسا.
ب- الماستر: و تحضر هذه الشهادة في ظرف سنتين بعد اللسانس و تنقسم هي كذلك إلى فرعين:
1- ماستر مهنية : تؤهل حاملها إلى الحياة العملية مباشرة و تراعي البرامج التكوينية في هذا النوع من الشهادات الجانب المهني .
2 - ماستر البحث – أكادييمة -: تسمح لحاملها مواصلة الدراسة للتحضير لنيل شهادة الدكتوراه.
ج- الدكتوراه: و تحضر في ثلاث سنوات بعد شهادة الماستر.
بعض لواحق هذا النظام :1
- المكتسب البيداغوجي: و يعني هذا أن جميع الوحدات التعليمية التي تحصل عليها الطالب تمثل رصيده و يحتفظ بها سواءا غير مساره التكويني أم انتقل إلى مؤسسة أخرى و يحتفظ بها نهائيا وفق شهادة تقدم له.
2- الوحدة التعليمية: هي مجموعة من المواد- المقاييس- تختار و هذا لتناسقها و تقاربها و توضع في وحدة تعليمية و هناك ثلاث أنواع هي:
* وحدة التعليم الأساسية: و التي تمثل التعليم الأساسي و الذي لا بد للطالب أن يتحصل عليه.
* وحدة التعليم الخاصة بالاكتشاف: و هي التي تسمح للطالب باكتشاف تخصصات أخرى تساعده في حالة إعادة التوجيه.
* وحدة التعليم الأفقية – المشتركة: و تشمل اللغات الأجنبية و الاعلام الألي ...إلخ و تسمح باكتساب ثقافة عامة و تقنيات منهجية.
شرح كيفية تقييم وحدة تعلييمة:
تقيم الوحدة التعليمية بمعدل عام و بقيمة ملازمة credit و المعدل العام هو الذي يثبت ما إذا كانت الوحدة مكتسبة أم لا، و في هذه الحالة أي عندما لا تكتسب الوحدة التعليمية تكون للطالب الفرصة لاكتسابها في دورة اللحاق باعتبار أن نظم التقييم و الانتقال الجديد ليس كالحالي – امتحان شامل و امتحان استدراكي – و إذا لم يتحصل عليها تعاد دراستها بالكامل أو جزئيا في السنة اللاحقة.
1-طريقة التقييم و الانتقال:
يتوقف ذلك على المعدل العام لجميع الوحدات التعليمية في السداسين فإذا كان المعدل يساوي أو يفوق 10/20 فإن كل وحدة تعليمية غير مكتسبة ستحسب مكتسبة نهائيا بالنسبة للمسار المختار.
أما إذا كان المعدل أقل من 10/20 و مجموع قيم وحدات التعليم لا يتعدى 50 ابلمائة من قيم السنة فالانتقال يكون طبيعيا و لكن يبقى على الطالب أن يعيد دراسة الوحدات التعليمية غير المكتسبة credit .
هذا من جهة و من جهة أخرى:
إذ لم يتحصل الطالب على معدل 10/20 .
•فخلال السنة الأولى إذا لم يتراكم للطالب أكثر من 50 بالمائة من الديون ينتقل إلى السنة الثانية و يجب عليه أن يحصل على كل الوحدات التعليمية التي تنقصه فيما بعد.
•أما في السنة الثانية فإذا لم تتراكم لديه ديون أكثر من 20 بالمائة من الديون المطالب بها في السنة الأولى و الثانية مع النجاح في الوحدات التعليمية التي أخفق في الحصول عليها.
•معدل المقياس يساوي الامتحان مضروب في 02 . نقطة TDالكل مقسوم على 03 و إذا كان هناك عمل شخصي فينضاف و يقسم على 04.
•معدل الوحدة يساوي مجموع المقاييس مضروب في معاملاتها مقسومة على عدد القروض.
•معدل السداسي يساوي مجموع الوحدات في قيمة قروضها مقسومة على عدد القروض.
•المعدل العام يساوي مجموع السداسين مقسوم على 02.
2-أهم الايجابيات:
•التسجيل يكون مباشر و لا يخضع لعملية التوجيه المركزي.
•مرونة نظام التقييم و الانتقال مما يسمح بفرض نجاح أكبر.
•تقليص الحجم الساعي بحيث تعطى الأهمية للبحث و المطالعة – 25 ساعة دراسة خلال الأسبوع فقط.
•تقديم تكوين بمواصفات عالمية.
•يضمن تكوين نوعي وفق الاختصاصات المفتوحة.
•تلبية حاجات قطاع الشغل و تفعيل العلاقة بين الجامعة و المحيط الاقتصادي و الاجتماعي.
•انفتاح الجامعة الجزائرية على العالم و تشجيع التعاون مع الجامعات الدولية.
•تقوية المهمة الثقافية للجامعة بإدخال المواد التثقيفية إضافة إلى التخصصات الرئيسية.
•يقدم شهادة معترف بها دوليا.
3- أهم السلبيات:•قلة التأطير مع انعدام شبه كلي لدور الأستاذ الوصي مما يجعل النظام لا يتوافق و الطموحات المرجوة منه- التكوين النوعي- .
•افتقار أغلب جامعاتنا إلى مخابر البحث و الكتب العلمية المواكبة للتطور الحاصل في ميدان التعليم مما يجعل الطالب لا يستفيد من الوقت الممنوح له في هذا الإطار
•عدم تمكن الطلبة من الاستفادة بشكل جدي ولائق من خدمات الإعلام الآلي والإنترنيت.
•قلة المؤسسات الاقتصادية في الوطن مما يرهن فرص إيجاد مناصب العمل.
•انعدام العقود مع الشريك الاقتصادي وغياب كامل للخرجات العلمية والتربصات الميدانية.
•التكوين لنيل الشهادات المهنية يكون متخصص و حسب المنطقة – مثلا شهادة طالب تلمسان تختلف عن شهادة طالب عنابة في نظر قطاع الشغل.
•استقلالية المؤسسات الجامعية و إن كانت تسمح بالمنافسة بين الجامعات فإنها تخلق نوع من أنواع اللاستقرار في قيمة الشهادة – و هذا ما جعل النظام في فرنسا لا يكتب له النجاح لحد الآن-
•قضية تصنيف الشهادات عند الوظيف العمومي و ما يمكن أن تخلقه من مشاكل مع شهادات النظام القديم في ظل انعدام النص القانوني.
•و أهم مشكل هو قلة الإعلام في الأوساط الطلابية مما يجعل الطلبة المسجلين فيه لا يعرفون أي شيء عنه و لا عن مستقبلهم التعليمي.
ملاحظة ختامية:
المتمعن في هذا النظام يرى أنه يسمح بتكوين جامعي يتسم بالحيوية و العصرنة و يرتبط بالمحيط الاقتصادي والاجتماعي و متفتح عليه، لكن أي إصلاح مرهون بمدى توفير الظروف الملائمة لنجاحه و هذا ما يعاب على هذا النظام الذي لم يوفر له المناخ في الوقت الحالي ماديا و بشريا.
•نقص المرافق البيداغوجية- المخابر، قاعات المطالعة،مكتبات متخصصة ...إلخ.
•النقص الفادح في التأطير لاسيما غياب الأستاذ الوصي.
و ما يلاحظ كذلك هو عدم جاهزية القوانين المسيرة له و الاكتفاء بقوانين النظام القديم – مثلا الشروط التي تتحكم في إعادة التوجيه و التحويلات تجده يعبر عنها دائما بعبارة يتحدد لاحقا- و هو ما يظهر جليا في القرار الوزاري المؤرخ في 23 يناير 2005 الذي يحدد تنظيم التعليم و ضبط كيفيات مراقبة المعارف،إضافة إلى غياب النصوص القانونية التي تضبط كيفيات الانتقال من الليسانس إلى المستر ومن المستر إلى الدكتوراه.
كما يلاحظ كذلك أن هذا النظام يواجه صعوبات كبيرة في التطبيق كونه ليس متعلقا بالجامعة وحدها بل يتعداها إلى الشريك الاقتصادي الذي هو الأخير يخوض تجربة جديدة متمثلة في الخوصصة و المؤسسات الصغيرة وفتح المجال للمستثمر الأجنبي ،يضاف إلى ذلك عدم استعداد واستيعاب الأسرة الجامعية وعلي رأسها رؤساء المؤسسات الجامعية والأساتذة للتحديات التي يفرضها النظام الجديد ،هذا الأخير يستوجب استنفارا قويا لجميع المكانات المادية والبشرية.
هذا و نشبير أن الوزارة الوصية استعملت كل الطرق و الأساليب من أجل تطبيق هذا النظام- وتعميمه- و تناست الطريق السليم و هو الحوار و النقاش و فتح الباب أمام كل الشركاء لتقديم الآراء حول هذا النظام . فهذه التجربة و إن استوفت حقها من التحضير المادي و الأكاديمي فهي لم تستوف حقها من النقاش حول آلية التطبيق في الجامعة.و يبقى هذا الملف أرضية للنقاش و الإثراء كما يؤكد التحاد على أنه يبقى عاملا من عوامل استقرار الجامعة ويساهم في كل ما من شأنه المحافظة على استقرارها ورقيها،وتبقى أيدينا ممدودة إلى كل من يسعى للنهوض بها إلى مصاف الجامعات العالمية.
مـــــــاهو الأ ل م د...؟
الأل م د أو (ليسانس - ماستر - دكتراه) هو هيكل للتعليم العالي مستورد من البلدان الأنجلو ساكسونية، هذا الهيكل معمول به تدريجيا في بلادنا منذ سبتمبر 2004.
مـــاهي الشهـــادة التي أستطيــــع تحضيــــــرهــــا...؟
بإمكان الطالب أن يحضر تسلسل لثلاث شهادات. شهادة الليسانس تكون الشهادة الأولى بعد ثلاثة سنوات دراسة.
هل بعد شهـــادة الليســـانس أستطيع متـــابعة الدراسة...؟
نعم! بإمكانكم مزاولة دراستكم لتحضير شهادة المـــاستر في التخصص الذي أخترتموه.
مـــــاهو المــــــاستر...؟
هي شهادة تحضر في مدة سنتين من بعد الليسانس،وتكون تعميقا للتخصص المختار خلال تحضير شهادة الليسانس.
والدكتـــــــراه...؟هي أخر شهادة موجهة لحاملي شهادة الماستر الراغبين في تعميق دراساتهم. شهادة الدكتوراه تحضر في مخبر أو مركز للبحوث بعد ثلاثة سنوات على الأقل.
كيف يتم تسجيلي في الأ ل م د...؟
تسجيلكم في نظام الأ ل م د مشروط بتسجيلكم في النظام القديم. إذن بعد تسجيلكم في النظام القديم، يمكنكم أن تسجّلوا في نظام الأ ل م د في مؤسسة جامعية تابعة لمحيطكم الجغرافي، مؤهلة في الأل م د، وذالك حسب شعبة البكالوريا المتحصلين عليها، وكذالك حسب المسيرة (parcours) التي تريدون فيها متابعة تكوينكم. بالطبع، تسجيلكم في الأل م د يلغي التسجيل الذي قمتم به في النظام القديم.
هل هنـــاك شـــروط أخـــري...؟
لا! يطلب منكم ملأ طلب خاص لتعبرون فيه عن رغبة توجهكم لنظام الأ ل م د. بعد دراسة طلبكم ستخبرون عن قبول أو عدم قبول طلبكم.
هل شهــــادة الأ ل م د لـــها قيمـــة...؟
إن شهادة الأ ل م د هي شهادة معترف بها في كل أقطار العالم,
مــاذا تعنـــــي...؟
شهادة الليسانس أو الماستر أو الدكتوراه لها صدى عالمي لأن الأ ل م د في ما يخص هيكله أو برامجه مطابق لكل الدول.
إذن شهــــادة الأ ل م د معتــــرف بهـــا...؟
إكيـــــدَا! نظام الأ ل م د يحتوي على ثلاثة مبادئ، وهي الرسمله الحركية والوضوحية
مــــامعنى الرسمله ؟
الرسمله تعني أن الوحدات الدراسية المكتسبة لا مجال لإعادتها حتى لو تم تحويلكم من مؤسسة لأخرى، و تمكنكم من تحويل رصيدكم(القروض) عندما تغادرون مؤسستكم الأصلية.
مــاهي الحركيــة) والوضــوحيــة؟
الحركية تمكن الطالب أو الطالبة من تحويل ملفه البيداغوجي وتسجيله في أي مؤسسة جامعية في الجزائر أو خارجها.
الوضوحية تمكن لسوق العمل أن يقارن بسهولة شهادات الأ ل م د في إطار التشغيل.
مـــاهي وحدة التدريـــس...؟
الدراسة في نظام الأ ل م د تحتوي على وحدات دراسية. الوحدة الدراسية مكوّنة من مادة أو مجموعة من المواد. هناك عدة إنواع من الوحدات الدراسية:
الوحدة الدراسية الأساسية التي تحتوي على المواد الأساسية.
الوحدة الدراسية للإكتشاف التي تمكن الطالب أو الطالبة أن يوسع نظرياته ومعرفته، وتساعده في إعادة توجيهه.
الوحدة الدراسية للثقافة العامةالتي تحتوي على مواد اللغات الحية، وكذالك مواد تكنولوجية الإعلام والإتصال وغيرها.
الوحدة الدراسية تابعة لسداسي معين، وتتم فيه دراستها.
كيف نقـــّوم وحدة التدريس...؟
الوحدة الدراسية تحتوي على معدل وقروض
المعدل يؤكد إكتساب الوحدة الدراسية إو لا ،
القروض تدخل في إنشاء رسملة رصيد الوحدة الدراسية.
وعند عدم إكتســــاب وحدة التـدريس...؟
عند عدم إكتساب وحدة التدريس، فإن الطالب له إمكانية الإستدراك. وإذا لم تكتسب وحدة التدريس في الإ ستدراك، فالطالب يكون له المجال في إعادتها كليَا أو جزئيَا في السنة المقبله.
هل عدم إكتسـاب وحدة التدريس يؤثر على مزاولة الدراسة...؟
هذا مرتبط بمجموع القروض المحصل عليها في السداسي الأول والسداسي الثاني. إذا كان هذا يساوي أو يتجاوز 30، تحويل الطالب للسنة الثانية يكون عاديَا ولكن على الطالب أن يستدرك ما بقى له من المواد لكي يحصل على 60 قرض السنوية.
حالة الانتقال من السنة الثانية إلى الثالثة سيناقش لاحقَا.
إذن مــــاهو القرض.؟
القرض هو وحدة قياس الدراسة، يتبع الوحدة الدراسية. القرض مرتبط بالعمل البيداغوجي المطلوب من الطالب(دراسة، العمل الفرضي، تربص...)، إذن هو مرتبط بحجم العمل الفردي وحجم العمل الراهن) المطلوب من الطالب.
هل عدد القروض للوحدة الدراسية عمـــومي لكل المِؤسســات الجامعيــة...؟نعم ، لهذا الوحدة الدراسية قابلة للتحويل. إذا كان القرض مختلف شيئا ما، فإن فريق التكوين للمؤسسة التي يرغب فيها الطالب تدرس الملف.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البلسم الشافي

البلسم الشافي


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 523
تاريخ التسجيل : 30/01/2011
الموقع : https://unva.forumalgerie.net

نظام ليسانس ماستر دكتوراء ل م د  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظام ليسانس ماستر دكتوراء ل م د    نظام ليسانس ماستر دكتوراء ل م د  I_icon_minitimeالإثنين فبراير 21, 2011 9:29 pm

مشكورة استااااااذة على المعلومات القيمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سياب نورية

سياب نورية


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 06/02/2011

نظام ليسانس ماستر دكتوراء ل م د  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظام ليسانس ماستر دكتوراء ل م د    نظام ليسانس ماستر دكتوراء ل م د  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 16, 2011 3:53 pm

اخي المشرف السلام عليكم ورحمة الله تعالى.

المهنية:او المهن موضوع يكاد لا يعطى له اهمية ولا يلقى له بال اخي المشرف لقد ساقني الحديث عن هذا الموضوع لمروري على موضوع الشهادة المهنية في موضوع نظام لسانس ماستر....وفي الحقيقة رغم انني امارس مهنتي كاستاذة الا ان هذا الموضوع يؤرقني كثيرا حينما ارى بنظرة بعيدة الى بلدي الجزائر وكم فيه من يد عاطلة لا تعمل واركز على ايدي النساء الماكثات في البيوت وكاني بهم حائرة لكثرة ما ينفقونه من وقت دون انتاج انني لااعمم ولكن اميل الى الكثرة وكاننا الفنا ان نتلقى ما ياتينا جاهزا حتى الاكل ,اقول هذا الكلام وانا ادري جيدا بان لدينا طاقات كامنة بحاجة الى اثارة , تجولت اخي المشرف بين شوارع دمشق عبر عدة زيارات علمية وتطلعت الى ما يبهر السواح في محلاتها , وجدت جله من تفنن بنات ونساء دمشق , ان اغلب المقتنيات من الالبسة والتحف وغيرها مصنوعة يدويا , ومادتها من البلد نفسه, فكرت مليا ثم سالت هل هناك من هذه المواد المستعملة غير موجود في بلدي واجبت بل هذا موجود , سالت سؤالا اخر هل هذه المصنوعات صعبة على ابناء مجتمعي و قلت كذالك لا وسالت عن سبب ركون مجتمعنا واخص بنات جنسي للمستورد وفقط,ولكن اقول ان في بلدي طقات كبيرة, ولكنها بحاجة الى تكاتف جهات المجتمع كلها لاستغلال هذه الملايين من الايدي الساكنة لعلها تنهض باقتصاد بلدها الذي هو راية سؤددها وارث ابنائها .والىلقاء علمي في المرة الاخرى ان شاء الله العزيز الحكيم.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نظام ليسانس ماستر دكتوراء ل م د
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البحث العلمي :: منتدى الأعضاء :: قسم المواضيع العامة-
انتقل الى: